التعاون
عمل فنّي مُتميّز فريد متعلق بالنجوم
يسُر Jaeger-LeCoultre أن تكشِف عن أحدث تعاوُن لها في برنامج بأيدي الصُنّاع (Made of Makers) مع الفنّان التشكيلي الفرنسي غيّوم مارمان. مسافرون: عبر الزمن (Passengers:Through Time) هو تركيب فنّي أصلي مُستوحى من الحركات السماوية، يدمج الضوء، والصوت، والحركة لاستكشاف الزمن والكون. يُجسِّد العمل الفنّي الجديد لغيّوم روعة سماء الليل، احتفاءً بالتراث السماوي للدار.
عمل فنّي
تجربة غير محدودة
يُمثِّل اتّساع الكون مصدر إلهام للمسافرين: عبر الزمن (Passengers:Through Time) وقد تضمّنَ التخطيط المُكثّف الذي قام به غيّوم لابتكار القطعة مُشاوراتٍ مع معهد علم الكواكب والفيزياء الفلكية في غرونوبل. يُتيح التركيب الفريد للزُوّار استكشاف الوقت، والمساحة، والضوء في رحلة تفاعلية غامِرة.
لطالما كانتْ عملية رصد الأجرام السماوية جزءًا رئيسيًا من تاريخ صناعة الساعات وما زالتْ واحدةً من أهم تأثيرات الدار العريقة - غراند ميزون.
مسافرون: عبر الزمن (Passengers:Through Time) سوف يُسافِر إلى وجهاتٍ عالمية مختلفة كجزءٍ لا يتجزأ من معرض Stellar Odyssey، وسيتم تعديل محتواه بشكلٍ دائم بما يتماشى مع التقويم الشمسي والإحداثيات الجغرافية لكل موقع من مواقع المعارض، وبالتالي سيُعبّر عن الظواهر السماوية في الزمان والمكان الحقيقيّيْن.
يتمثّل التحدِّي في جعل العلاقة بين رصد سماء الليل وقياس الوقت أمرًا ملموسًا. من خلال تبادل الآراء مع علماء الفلك وصانِعي ساعات في Jaeger-LeCoultre، تخيّلتُ تركيبًا فنيًا ينسخ الروابط التي تُوحِّد الزمان والمكان.
فن مُستوحى من الكون
تستمد إبداعات غيّوم مارمان، التي تجمع بين الفن، والعِلم، والميتافيزيقيا، إلهامها من تفاعُل العناصر الحسية. باستخدام الضوء، والصوت، والحركة المجردة، يُعيد عمل غيّوم تعريف الأفكار التقليدية للنحت، والمكان، والزمان.
يُجسِّد تركيبه الفنّي الجديد الشعور بالنظر إلى سماء الليل والتأمُّل في حركة النجوم والكواكب. باستخدام البرمجة التوليدية لنسخ البيانات السماوية، يُدعَى المشاهدون إلى رحلة ملحمية نجمية في كبسولة تجوُّل مع انعكاساتٍ لا نهائية، ومنظوراتٍ فريدة، وحركاتٍ غامرة.
السيرة الذاتية
غيّوم مارمان: إعادة تعريف القصص المرئية
تدرّبَ غيّوم مارمان في جامعة ليون 2 قبل أن يتخصّص في دراسة الأفلام، والوسائط المرئية والمسموعة والوسائط الرقمية في مدرسة ARFIS. تأثّرَ عمله بالمشهد الموسيقي والفنون المسرحية وهو جزء من عملية إحياء الإبداع المرئي من خلال التغلُّب على الأشكال التقليدية لرواية القصص.
إنه يصُوغ لغة جديدة مشتركة بين الصور والأصوات، والإيقاعات، والتباين والأشكال المتحركة. تُعرَض أعمال غيّوم التفاعلية في الأماكن العامة وتُقدِّم منظورًا فريدًا حول تناقُض علاقتنا بين الطبيعة والتكنولوجيا.
البرنامج
إعادة تصوُّر التعبير الإبداعي
يضم برنامج بأيدي الصُنّاع (MADE OF MAKERS) سلسلة من التعاونات مع الفنّانين والحِرفيّين من مجالاتٍ متنوعة خارج مجال تصنيع الساعات، ويُؤسِّس مجتمعًا من المُبتكِرين الذين يُناصِرون القيم والرؤى الإبداعية نفسها، ويُحفِّز حوارات جديدة.
يُركِّز البرنامج على الأرواح الإبداعية التي تُشارِك قيم الدار نفسها وتستكشف أعمالها أشكالاً جديدة للتعبير وذلك مع إيلاء احترام كامل للفنان – المُتجسِّد في إبداع العقل ومهارة اليد.
ماذا بعد؟
تستمر القصة
